منشورات_img

الاختلافات الموسمية والسكانية في هجرة طيور الكروان في مسار الهجرة بين شرق آسيا وأستراليا.

المنشورات

بواسطة Kuang, F., Coleman, JT, Hassel, CJ, Leung, KSK, Maglio, G., Ke, W., Cheng, C., Zhao, J., Zhang, Z. and Ma, Z.

الاختلافات الموسمية والسكانية في هجرة طيور الكروان في مسار الهجرة بين شرق آسيا وأستراليا.

بواسطة Kuang, F., Coleman, JT, Hassel, CJ, Leung, KSK, Maglio, G., Ke, W., Cheng, C., Zhao, J., Zhang, Z. and Ma, Z.

مجلة:بحوث الطيور، 11(1)، ص 1-12.

الأنواع (الطيور):طيور الكروان (Numenius phaeopus variegatus)

خلاصة:

إن الحفاظ على الطيور المهاجرة أمر صعب بسبب اعتمادها على مواقع بعيدة متعددة في مراحل مختلفة من دورة حياتها السنوية. إن مفهوم "مسار الطيران"، الذي يشير إلى جميع المناطق التي تغطيها الطيور المتكاثرة وغير المتكاثرة والمهاجرة، يوفر إطارًا للتعاون الدولي من أجل الحفاظ عليها. ومع ذلك، في نفس مسار الطيران، يمكن أن تختلف أنشطة الهجرة لنفس النوع بشكل كبير بين المواسم والسكان. إن توضيح الاختلافات الموسمية والسكانية في الهجرة مفيد لفهم بيئة الهجرة وتحديد فجوات الحفظ. الأساليب باستخدام التتبع عبر الأقمار الصناعية، تتبعنا هجرة طيور الكروان (Numenius phaeopus variegatus) من مواقع غير متكاثرة في خليج موريتون (MB) وخليج روبوك (RB) في أستراليا في مسار هجرة شرق آسيا-أستراليا. تم استخدام اختبارات Mantel لتحليل قوة اتصال الهجرة بين مواقع غير متكاثرة ومواقع تكاثر مجموعات MB وRB. تم استخدام اختبار t لـ Welch لمقارنة أنشطة الهجرة بين السكانين وبين الهجرة شمالًا وجنوبًا. النتائج أثناء الهجرة شمالًا، كانت مسافة الهجرة ومدتها أطول بالنسبة لسكان MB منها بالنسبة لسكان RB. كانت مسافة ومدة رحلة المرحلة الأولى أثناء الهجرة شمالًا أطول بالنسبة لسكان MB منها بالنسبة لسكان RB، مما يشير إلى أن أفراد MB أودعوا المزيد من الوقود قبل المغادرة من مواقع غير التكاثر لدعم رحلتهم الطويلة بدون توقف. أظهر سكان RB اتصالاً أضعف بالهجرة (مواقع التكاثر موزعة على مدى 60 خط طول) من سكان MB (مواقع التكاثر تتركز في نطاق 5 خطوط طول في أقصى شرق روسيا). وبالمقارنة مع سكان MB، كان سكان RB أكثر اعتمادًا على مواقع التوقف في البحر الأصفر والمناطق الساحلية في الصين، حيث عانى موطن المد والجزر من خسارة فادحة. مع ذلك، ازدادت أعداد طيور الكروان الأحمر (RB) بينما انخفضت أعداد طيور الكروان الأزرق (MB) خلال العقود الماضية، مما يشير إلى أن فقدان الموائل المدية في مواقع التوقف كان له تأثير أقل على أعداد طيور الكروان، التي يمكنها استخدام أنواع موائل متنوعة. قد يُعزى اختلاف الاتجاهات بين هذه الأنواع إلى اختلاف درجات ضغط الصيد في مناطق تكاثرها. الاستنتاجات: تُبرز هذه الدراسة إمكانية تحسين تدابير الحفظ من خلال فهم دورة الحياة السنوية الكاملة لحركات مجموعات متعددة من طيور الكروان، وربما طيور مهاجرة أخرى.

HQNG (14)

النشر متاح على:

https://doi.org/10.1186/s40657-020-00210-z